كان لدي صديق كان معي في الجيشفي الواقع ذهبنا إلى المدرسة معا ولكن لم يكن لدينا أي تفاعل " ولد على ولد " مع بعضها البعض في ذلك الوقت في ذلك الوقت .
بعد المدرسة كنا نعمل في نفس المكان واعتادنا أن نخرج معاً في عطلة نهاية الأسبوع نتواعد الفتيات وأحياناً نتشارك نفس الفتاة بالرغم من ذلك ليس في نفس الوقتكان ينام معها و كنت سأحظى بثواني أو العكس
كما قلت كنا في الجيش معاً، في الكتيبة نفسها، نمنا معاً في نفس المنزل حتى في نفس الخيمة، ما زلنا نتسكع معاً في عطلة نهاية الأسبوع، نتواعد مع نفس الفتيات، نتشاركهم في بعض الأمسيات ولكن ليس في سرير واحد.
ثم بعد حوالي عشرين عاما من الجيش وانجرفت بعيدا عن بعضها البعض، كل في اتجاهنا، لي الزواج، والطلاق والزواج مرة أخرى، انه فجأة يظهر من العدم على عتبة بابي في زيارة مفاجئة.
الآن يجب أن أكون أول من يعترف بأنه كان دائماً "قاسياً حول الحواف" وزوجتي، التي قابلته لأول مرة بعد زواجنا لعشر سنوات، لم تكن معجبة بسلوك صديقي!
لذلك لا حاجة لأن أقول في حوالي الساعة 22: 00، بعد أن استهلكت كمية كبيرة من الكحول، زوجتي قدمت نفسها من شركتنا تقول أنها كانت متعبة وكان عليها أن تذهب إلى الفراش لأنها اضطرت للذهاب إلى العمل في الصباح.
حسناً، أنا وصديقي كنا لا نزال جالسين في غرفة الجلوس في غرفة الجلوس ونناقش "الأيام الخوالي" الجيدة ونتحدث عن فتوحاتنا مع مختلف المتعصبين الشباب الذين واعدناهم معاً وأدركت أنني كنت قد بدأت أن أحصل على "الأيام الخوالي".
لذا أخذت فيلماً إباحياً لـ(فيسكو)، ووضعته في الآلة وجلست أكمل حديثنا.في هذه المرحلة أدركت أن صديقي كان على نفس المستوى الذي كنت عليه بسبب المسحة الضخمة التي كان يرتديها في سرواله
بدون كلمة أخرى ، إنزلقتُ مِنْ الإرتباطِ في بين سيقانِه وأنا أَزلتُ مسحتَه مِنْ ملابسه الداخلية .لم يقل شيئاً وافترضت أنه من الآمن الذهاب للمرحلة التالية لذا أخذت كفوفه إلى فمي وبدأت بمصهافقط جلس و بدأ يتنفس بعمق ما زال لا يقول شيئاًواصلت إمتصاص كهوفه وشعرت أنه بدأ في القيام بتحركات طفيفة نحو وجهي بقضيبه، فأخذت هذه كإشارة لمحاولة إدخال قضيبه كله إلى فمي.